تغرس المدرسة القرآنية في نفوس الأطفال والتلاميذ، المبادئ والقيم الاجتماعية التي تساهم في بناء شخصيتهم لاحقا، وتساعدهم في التطلع إلى المثل العليا والأهداف الكبرى في الحياة، حيث يستمد المعلم القرآني برامجه في الحلقات التربوية من مجموع ما تفيض به ثقافة الأمة، ومما هو متوفر من معرفة يعتقد أنه أساسي في تكوين من يشرف على تربيته ..
و بمعاونة أهل الخير نقوم بترميم الخلوات القرآنية و مدارس التحفيظ في المناطق الفقيرة ، كما في هذا البيان لمدرسة كان الأطفال يجلسون فيها على التراب بين جدران باليه ، و بفضل الله تم ترميم البناء و فرش المكان لتحفيزهم على متابعة الحفظ و تعلم القرآن الكريم ..